العالم يختنق 

كمامة العصر كوفيد 19 هذا الأسم الذي أرعب العالم بأكملة وأصبح العالم وكأنه يعيش الحرب العالمية أطلقوا عليه هذا الأسم فيروس كوفيد 19 لأنه أتى أوخر عام 2019 أعلان حالة الطوارئ والخطط الدفاعية. والمدن العالمية الكبرى أصبحت منكوبة للوهلة الأولى نفتكر هذا الأسم الذي هزا كيان البشريه وأيقض الخوف بداخل الشيوخ والشباب وصغار وجميع البشر بأسرهم لم يعرف لاكبيراً ولاصغيراً تلكه الفيروس التي لاترى بالعين المجردة التي أطلقوا عليها عدت أسماء حقاً أنها رئيس المافيا العالمية . 

لم يقدر على هزيمته علماء ولا عباقرة الأرض عدواً ليس مثلهي عدو حارب بكل قوتة لم يعرف لافقيراً ولا غني لقد استطاع أن يأخذ من أحببناهم من بشر. منهم الذين كانوا من مليارديريت العالم مثل الملياردير البرتغالي انطونيو فييرا صاحب بنك سانتدير العالمي الذي لم يستطيع منعه من الأقتراب منه رغم أنه من أغنياء العالم . فكتبت أبنته نحن أثرياء جداً لاكن أبي مات وهو يبحث عن شيئ مجاني اسمه الهواء. 

اذا كنت الأن تتنفس بحرية فأنت أغنى أغنياء العالم لم يرحم احد لا شخص ولا دولة. دخل قصور الرؤساء والوزراء والشخصيات الكبيرة في المجتمع هنالك دولة استخفت نوع ما بلفايروس مثل أيطاليا وبريطانيا التي انتشر فيها أنتشار سريع ولم يلتزمو ويوقو انفسهم فكانت الاعداد لاترحم لم يكن كفايروس انفلونزا الخنازير او الطيور او الملاريا زدادت الوفيات حولة العالم . عدد سكان الارض سبعة مليار الاصابة حوالي الثمنين مليون لم يكن عدد الأصابات او الوفيات بالرقم الكبير لكن بالرقم الذي يسمح لنا بالقول انه تجاوز مرحلة الوباء.

 وبالنهاية حتى لو ان طرق الوقاية من الفايروس او طرق العلاج او اللقاحات كافية لكي تقضي على الفايروس لكن أمر طبيعي ان نلتزم ببعض الامور لكي لا نندم عند الاصابة او حمل الفايروس او نقل العدوى لشخص. من هذه العلاجات والوقايات ارتداء الكمامة باستمرار والقفازات الطبية الابتعاد عن التجمعات والاماكن الموبوؤة التخفيف من المصافحة باليد والقبل وتناول الفيتمينات والفواكه وعندما يصيبنا زكام او كريب نلتزم البيوت واخذ المسكنات والمضادات الحيوية فعلياً بهذه الطرق لن نقول أننا قضينا على الفايروس أو لن نصاب به لكن يمكننا القول أوقينا نفسنا من الخطر وأطلنا مرحلة الوقاية لدينا.

 الفايروس الذي كان لهو أعراض أكثر من مرحلة كانت بداية صداع برأس ورشح. المرحلة الثانية هي الكحة والحرارة وتعب وأرهاق المرحلة الثالثة هي الخنقة الصدرية وأضعاف قدرة التنفس . الانسان الطبيعي وصاحب المناعة الكبيرة يتعدى مرحلة الخطر أكثر الأصابات التي صابت الوفياة هي كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة مثل السكري والجلطة والضغط والسرطان أما بالنسبة للشباب في عددت أسباب الربو أو سرطان أو مرض الأيدز هناك في دول الغرب بأوروبا أنتشر مرض الايدز بسبب نقص المناعة المكتسب وصاحب هذا المرض أغلبهم شباب ولاكن عدم ألتزامهم بالأخلاق أنتشرا وصاحب مرض الايدز أكثر شخص معرض للوفاة وبالنسبة لأشكال الفايروس مالها علاقة بالمرض هو طبيعتة هاكذا بس الطفرات كانت أربعة طفرات اثبتوا منها أثنتين متقاربات لحد معين لكي يجدو العلماء والاطباء دراسة ويجدو اللقاح بأسرع وقت .

 وبالنسبة للمراحل الفايروس فالاعلام قام بتغطية الموضوع بمرحلتين طبعا هو أربع مراحل بس كان أجماع من الصحة العالمية والدول العظمة أنهم لم يعلنو عنه لكي لاتنذهل وتخاف العالم. كن مأمناً فلن تخشى شيئ فلأيمان أقوى من ألف عدونً لجسم الأنسان الرجوع لرب العالمين وتبادر الدعاء لرب الرحمة من هذا الوباء وان يكون درسا لكل العالم بعدم الاستهزاء بأي شي مهما كان صغير وان تعود العالم للمحبة لم نعرف يوماً الأستسلام ولا قهرتنا الظروف ولا عجزنا في البحث عن الحلول ولا تزعزعت ثقتنا بالرحمان الرحيم لحظه