عندما تباح الشهواة بمفهوم معقد

 تباح الشهواة

الإنسان خلق بالفطرة فبلوغ الذكر والأنثى بعمر معين تتشكل بجسم أعضاء إرادية وأعضاء غير إرادية ويوجد صفات نفسية بعضها إرادية وبعضها غير إرادية من هذه الصفات الغرائز الموجودة بالجسد غرائز الشهوة الجنسية أو هرمون السعادة لو لا هذا الهرمون الذي موجود بداخل الإنسان لما تكاثرت البشر.  



ثلاث نظريات أساسية وهي العلم ودين والبشر علمياً أسموه هرمون البروستات لأن لهو آلاف الأشكال والأحجام يوجد هرمونات لدى أشخاص تأتي خفيفة 14 أو 12 أو 16فنسمي هذا الهرمون بارد يكون هذا الشخص لدية شهوة محددة هنالك أشخاص يكون 32 وما فوق لديهم الهرمون مرتفع فلا يستطيعوه إشباع شهوتهم والهرمون الطبيعي يكون من 28 إلى 32 فهاذ يكون معتدل يكتفي بأي شيء



 فالعنصر المشترك الذي يحدث بين الشاب والفتاة في موضوع لا إرادي المخ ينبه الأعصاب لتصل إلى البروستات للتحرك ونسبة البروستات وشكلها وحجمها هي التي تحدد الشهوة.  لا حياء في الدين الرباط بين اثنين لتكاثر النسل والبشر تحدث أمور من خلال رحلتنا في الحياة فنقابل أشخص يهواهم القلب وتشتهيهم النفس فيكون رغبت الرجل أو المرأة بتجاه الشخص الذي يعنيه ميولنا أكثر من أي شخص بالعالم فنقول إن الشخص سيطر على شهوته بتجاه شخص معين. 



 وتجد أشخاص يتجهون إلى نرجسيتهم وإلى ملذاتهم الشخصية الرذيئ وتعدي الغير منطقي مثل العنف هرمون البروستات لهو عدت أحجام موجود بجسد كميته أو حجمه يختلف من شخص لآخر حسب طبيعة الجسد كل فترة تتبدل بسبب عدم قدرة الجسد لسيطرة عليه أو تشكيل جديد بالجسد والسائل الذي يخرج هو فيتامينات وبروتينات وأملاح موجودة بالجسم اختلاطه هو الذي يسمونه هرمون وهوا الهرمون الجنسي لذلك خلق الله هذه الغريزة بجسم الإنسان لفوائد عديدة 



 الله وضعها في داخل كل مخلوق على وجه الأرض لكن في مجتمعنا أصبحت هذه الغرائز ملذات ومتعة لأشخاص دخلوا من خلالها الحرام والزنى والانحلال الأخلاقي وإرادة الشخص هي التي تتحكم بشهوته هناك أشخاص لا يستطيعون التحكم بالشهوة ذكر أو أنثى حركات تقوم بها المرأة فتحرك غريزة الرجل مثل الاقتراب من شخص أو العناق أو اللبس أو جسد المرأة فدخل الحرام ونسوا عذاب الله


 والمجتمع غطا على بعض من هذه الجرائم والقصص بحجة العشق والحب والغرام ونسوا الحلال يوجد شباب يتمتعون بمظاهر الدين والمثالية ولاكن من خلال الجوال يحاولون بسط أنفسهم مع فتيات لأراحت شهوتهم من خلال الكلام.  ففي الواقع لا يوجد شيء ملموس.  ونسوا أن الحياء لا ينقص من جمالها شيء


 المجتمع ساعد على هذه الحقائق عن طريق الجوالات الكمبيوترات التلفاز والأفلام الإباحية التي منعت كثير من الشباب بزواج أشخاص استخدموا التكنولوجيا والإنترنت للمنافع للعلم وأشخاص استخدموا لإشباع شهوتهم فهاذ الشيء أثر نفسين على الشباب حالات الاغتصاب والخطف لبعض أناس شاذين الجوالات أثرة على سمعت الفتاة واستغلوا ضعفها من خلال التواصل الاجتماعي 


الذي يحدث لن نستطيع السيطرة عليه مادام الجوالات تسيطر على العقل وتضعف الشهوة لشاب والفتاة التحرر الجنسي موجود بمجتمعات العالم لكن عندما تصبح الشهوة بالحرام أو مثل الإدمان أو عادة ينتظرها الجسم فيفقد السيطرة. ازداده انتشار الجهل حتى نسينا العلم.  العلم يقول علم الجنس أو الجسد أن لهذه الغريزة فوائد للجسد كالعادة السرية والزواج نستطيع توعية الشباب والبنات عن طريق الندوات والبرامج التي تبين مضرة هذه الأشياء


 ويجب محاربة الغرب والذين يتشبهون بالغرب لأن من خلال الشهوة أشخاص فقدوا حياتهم بأمراض قاتلة وكانت شهوتهم هيا سبب تعاستهم الوعي عن مخاطر هذه الأشياء على المجتمع وعلي حياة الإنسان هنالك جمعيات توعية يجب أن تقوم بمساعدة الشباب وحثها على زواج الحلال وتوعية الطلاب بالجامعات والمدارس والعقل الواعي هو أساس يبنا عليه الإنسان فيبقى هرمون البروستات هرمون معقد فنحن نبقى صفر أمام علم الله لأنه هو الذي خلق فينا أهم عنصر في جسدنا فتبقى النفس البشرية وشهوتها لا تكسرها ألا التراب 

safaa1elshafei1
كاتب المقالة
writer and blogger, founder of الوعي بين العلم والحقيقة .

جديد قسم :

Post a Comment