تحلق البشر إلى أعمدة السماء

نجاحات المخترعين بطيران

نظرنا إلى الطير كيف يطير ويحلق بسماء العالية فكان البشر ينظرون إلى الطيور كيف تطير وترى جمال الأرض من المرتفعات فقرر رجل بمحاولة الطيران مثلة الطير ليرى جمال مايراه الطير ، قام بصنع جناحين كبيران مثلة الطائر فذهب إلى أعلا جبل أو مرتفع لكي يطير ويحلق، فطار وحلق ونجح عندما أراد الهبوط لم يعرف يهبط فوقعة ومات، بسبب نسيانة لصنع ذيل مثل الطائر لكي يهبطة به عند الهبوط.



 فكان هذا الرجل هو عباس بن فرناس بن ورداس التاكرني كان أول رجل يحاول الطيران، فهوا مخترع ونسبةً إلى كونة عالماً في الفلك والكيمياء والرياضيات، نار شهرةً بمحاولته الطيران في زمن الدولة الأموية في الأندلس، ولده في رندة بإسبانيا فكان هذا الرجل ذو عقلً موسوعاً بالفكر والأبداع.




 ومن هنا حاول البشر صنع أدوات لطيران إلى أعلا الأفق وسحاب، ففي عام 1899 حاول أخوين أبتكار ومعرفة الطيران، نشأ الشقيقان على أختراع الأشياء وأهتمامهم بالطيران، ويلبر رايت الأخ الأكبر ولده عام 1867في ميليفل، أورفيل رايت الأخ الأصغر ولده عام 1871 بولاية أوهايو، أنتقلوا عدت مرات مع أسرتهم إلى مدينة إنديانا ومدينة أوهايو التي ترعرعا بها، فكانت محبتهم لطيران حُلمً لهم أرادو تحقيقه.




 عندما كانا صغيران أعطاهم والدهم لعبة جسم طائر معلق بأربطة مطاطية ومن هنا بدأت رحلتهم في أختبار عقلهم بصنع مروحيات خاصة بهم كان أورفيل يحب صنع الطائرات الورقية درس الأخوان رايت طريقة طيران الطيور وإستخدامها لأجنحتها حتى يستطيعون معرفة تخطيط وأبتكار الأجنحة للطائرات الشراعية وعدت طائرات أخرا .



فقاما بصنع مجسم لهو جناحات وذيل مثل الطائر يمكن أن يجلسة بهي شخصان بمساعدة محرك خفيف الوزن ومراوح فعالة يدفع الطائِرة إلى الأمام ويحافظ على أرتفاعها في السماء، وهكذا أنها الأخوان أول طائِرة لهم وتجربتها في رحلة لتحلق الطائرة في17ديسمبر عام 1903 كانت عدد الثواني التي حلقوا بها في السماء 13 ثانية وكان ارتفاعها في السماء مايقارب 125 متر،أجادو بأحكام مهاراتهم في السنوات الست قاموا بتعيين العناصر الضرورية لطائِرة.




 أخترعوا عددت طائرات شراعية كانت كل طائِرة يقومون بتصنيعها تختلف تقنيتها عن الأخرا من حيث الأرتفاع بطيران والمدة التي يحلقون بها بزيادت الوقت في التحلق، لم يكن الأمر سهل بتصميم وأتقان الجناحات والضوابط كانت براعة الأخوان تتطور بالفكر والتقنية وبتركيز وبتكنولوجيا والتعلم وشجاعة، في المراحل الأولى وضعوا المبادئ الاساسية في التقنية الموجود حتى اليوم، أشتهروا الأخوان بصنع الطائرات الشراعية، وأضائة أسمائهم في التاريخ مثلما حلقوا في سماء الأرض عالياً.




 فأتت كلمة أسم طائِرة من مسطلح الطير، وعلى هذا الأساس طور العالم نفسه وبدئوا بصناعة الطائرات المختلفة فأخذوا أشكال الطائرات من الطيور وبعض الكائنات البحرية مثل الطائِرة الشبية بنسر، بمقدمة محرك الطائرة مروحية مستوحاة من منخار النسر بوجود عظمة لنسر عند هبوطة من مرتفع عالي لمنع الأضرار، فهكذا صممت الطائرة لمنع أنفجارها ووضعوا لها رئس أمام المروحية، كان صنع الطائرات بكل دقه وأحكام في التصنيع للحفاض على سلامة البشر، وأيضاً سمكة الراي شبيها بطائِرة الحربية.





 المواد التي قاوموا بتصنيع الطائرات منها عديدة، هي الخشب والألومنيوم ألياف صناعية والتيتانيوم التي صنعوا منها محركات الطائرة لتخفيف الوزن فهنا أزدهر العالم وأصبحت تنتج أكبر شركات العالم الطيارات على أنوعها ومن هذه الشركات، إي أي دي أس شركة إيرباص، شركة بوينغ شركة ميكويان، وعددت شركات أخرا في العالم، قامة هذه الشركات بصنع الطائرات الحديثة مثل الطيران العام وطيران الشحن وطيران الحربي فكانت الطائرات لها عدت مسميات، منها الطوافة، والمروحية، طائِرة ايرباص A350 طائرة بوينج757 وعددت أسماء من الطائرات الحربية إف 22 رابتور ، لوكهيد مارتن إف 35 ،سوخوي57 الروسية فكانت كل طائرة تختلف بشكل ومهامها عن الأخرا. 






من حيث أتساع الركاب حسب حجم الطائرات، فهناك طائرات يقودها راكب واحدة وطائرات تسع 20 راكب ومنها 100 راكب، فكانت أشهر طائرة في عصرنا هذا وأكبرها حجمن A380 ويصل عدد ركابها إلى 853 وهي مكونة من طابقين الطابق الأول يسع 538 وطابق العلوي يسع 315 راكب، حيث عند هبوطها تطوي أجنحتها.





 فكان صناعة الطائرات مهم في حياة الإنسان من حيث التنقل من بلد لأخر فهكذا قصرة المسافات للبشر من حيث سهولة التنقل من بلد لأخر حول العالم، وبسسب هذه الصناعة أزدهر الأقتصاد العالمي من حيث بيع الطائرات، وضاعفوا أرباحهم عشرات المرات وأكثر، هناك عديد من شركات الطيران من ما أفسح المجال بتوضيف كثير من البشر، مما أذدحمة الخطوط الجوية بطائرات.




 نقل الركاب وشحن البظائع على أنواعها فكان دور المروحيات هام جداً لانقاذ بعض البشر من الطوفان والغرق وإطفاء الحرائق ونقل المرضا إلى المستشفيات، وطائرات الحربية أشهرها الشبح المعروف إف22 مقاتلة لتقوم بمهمات حربية وتدمر الأهداف، هذه الصناعة كانت جيد على تطور البشر وتسهيل أمور حياتهم وهي من أهم ما أخترعهُ الإنسان ، وقال قولةِ تعالى أذا أردتم أن تعبرو السماء لكم فيها من سلطان صدق الله العظيم . 

safaa1elshafei1
كاتب المقالة
writer and blogger, founder of الوعي بين العلم والحقيقة .

جديد قسم :

Post a Comment